Getting My طاقة الألوان To Work
Getting My طاقة الألوان To Work
Blog Article
معنى اللون البنفسجي في علم النفس: هو أقصر طول موجي مرئي قبل الأشعة فوق البنفسجية، وهو لون روحي يحفز الوعي والتفكير والتأمل العميق. وسلبيات اللون البنفسجي أنه قد يوقظ عقدة النقص، والكبت.
يرتبط اللّون الأصفر بالشّمس، والأمل، ومن الممكن أن يرتبط بالخوف أو التّحذير.
تؤثر الألوان بشكل كبير على قدرة الإنسان على التفكير الإبداعي. بعض الألوان تعزز تدفق الأفكار وتحفز على التحرك والتنفيذ، في حين يمكن أن تكون ألوان أخرى قيدًا للإبداع وتثير شعورًا بالتوقف.
يعد من أكثر الألوان القوية في علوم الطاقة، والأعلى تردداً ، تواجده بكثرة يجذب التوتر والعصبية ، لا يفضل استخدامه بشكل كامل ، وإذا وجد يستخدم كدخيل بسيط في الأثاث أو اللباس مثال : شمعدان أحمر أو وسادة صغيرة على الأريكة
ينقسم تأثير الألوان على الإنسان إلى تأثيرات مباشرة وغير مباشرة، لكنها في جميع الحالات موجودة، وقد استخدمت الثقافات القديمة العلاج النفسي بالألوان في عدة أشكال، فعلى سبيل المثال نذكر الشاكرات طاقة الألوان التي تربط بين الطاقة والألوان وتعالج الجسم بتغذية النقص الذي يُعاني منه ليتحقق التوازن.
إنه يذكرنا بأشعة الشمس اللطيفة والأوقات الدافئة، مما يساهم في تخفيف التوتر وتعزيز الراحة النفسية.
يعكس الأخضر الغامق العمق والقوة، وفي الوقت نفسه يحمل معه السكينة والاستقرار.
قضايا نفسية تأثير الألوان على العقل والجسم والشخصية مع رامي أحمد شاهد الان
في النهاية، تختلف تأثيرات الألوان على الإنسان حسب السياق والثقافة، ولكن الاختيار الذكي لألوان الملابس يمكن أن يسهم في تعزيز الطاقة الإيجابية ورفع مزاج الفرد.
لون نور الأصفر الشاحب من الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية ويُعزز الشعور بالتفاؤل والسعادة.
من الألوان المميزة ، استخدم في ألون البلاط في العصور الملكية ، ومن المحبب استخدامه ممزوج مع الأسود.
معنى اللون الأسود في علم النفس: يمتص اللون الأسود جميع الألوان الأخرى كما اللون الأبيض لكنه يخلق حواجز واقية لامتصاصه جميع الطاقة القادمة نحوه، وهو في الغالب إيجابي إذ يبرز تأثيره بارتفاع الكفاءة والسلامة العاطفية. أما سلبيات اللون الأسود تتمثل بالثقل والبرودة والقمع.
يستخدم بحذر لاحتوائه على مزيج من الأحمر والقليل من الأزرق ، فلا ينصح وجوده في غرفة النوم أو في المنزل بشكل عام.
ويُعتبر العلاج بالألوان نوعاً تكميلياً للعلاج الطبي في حالة الأمراض العضوية فهو يسانده ويسرّع من فعاليته فضلاً عن تخفيف الآلام من الأمراض العضوية.